fbpx
Connect with us

خاص بالأزواج

10 علامات تَدُل على أنَّه حان الوقت لطلب الطلاق

10 علامات تدل على أنك يجب أن تطلب الطلاق

إذا كنت تفكرين في الطلاق ، فقد تتساءلين عما إذا كان هذا هو القرار الصحيح… من الطبيعي أن تكون لديك شكوك في ذهنك من وقت لآخر ، كما هو من الضروري في بعض الأحيان التراجع وتقييم الموقف عن كثب.

كيف تعرفين أنك تفعلين الشيء الصحيح؟ كيف يمكنك معرفة ما إذا كان يجب الكفاح من أجل زواجك أو مجرد التقليل من حجم خسائرك؟ حسنًا ، نحن هنا لمساعدتك. إليك بعض العلامات التي تشير إلى أنه قد حان الوقت للتوقف والتفكير جديا في حياة جديدة…

هل تفضل أن تكون وحيدا؟

عندما تفكر في إمكانية أن تكون عازبًا مرة أخرى ، فإنك تشعر بنشوة تامة.. و في الواقع ، أنت بالفعل تميل نحو شراء ملابس جديدة و تبحث عن لووك جدبد …كل هذا استعدادا و تحسبا لحياتك الجديدة و لعلاقاتك المستقبلية…

إذا كانت فكرة الطلاق تجعلك تضحك وفي مزاج جَيِّد ، فقد ترغب في تحويل تلك الفكرة إلى أفعال…

لمسات زوجك تجعلك تزحف خارج السرير

إذا كان محاولات زوجك للتقرب يجعلك تنفرين وتتعللين بأتفه الحجج…فقد يعني ذلك مشكلة.

في علاقة جنسية رومانسية و صحية ، يجب أن تكون هناك الرغبة…الرغبة في المداعبة ، العناق ، تبادل القبل…وكل تلك الأشياء الرائعة التي تأتي مع شخص نحبه و نعشقه… فإن لم يكن كذلك…يجب على الزوج أن يعرف السبب الحقيقي وراء نفوره من شريكه…قد لا يكون هذا سببا كافيا للطلاق ، لكنه يشير إلى أن هناك مشاكل خطيرة تتجلى في الأفق.

الخيانة الزوجية..مرارا و مرارا و تكرارا

إذا كنت قد مارست الخيانة الزوجية في أي وقت مضى…اسأل نفسك لماذا لا تزال متزوجا.

إذا حصلت أنت أو شريكك على متعة جنسية جانبية مع طرف أخر…فهذا مؤشر واضح على أنك تواجه مشكلات خطيرة…بمجرد أن تذهب إلى هذا الحد ، فإن أفضل رهان لك هو اتخاذ الخطوات التالية للانفصال و البدء في تحضير ملف الطلاق… قد ترغب أيضًا بالمرة في التحقق من خلوك من أي أمراض جنسية محتملة.

لن تبقى حتى لو تغير شريكك

ما الذي يجب علي شريكك تغييره ليجعلك تشعر بالرضا تجاه البقاء في العلاقة؟

إذا كانت هذه مشكلة يمكن حلها بسهولة ، فقد تتمكن من مساعدة زوجك و العمل معًا… فإذا لم يتم حلها ، قد يكون الطلاق هو مصيرك… المطالبة والاصرار بضرورة تغيير البعض من سلوكيات زوجك و التهديد و تقديم إنذارات ووضع أجال نهائية…قد يتسبب في جعل زوجتك تميل الى موقف دفاعي قد يؤدي الى عكس ما تطلبه تمامًا.

أنت لا ترى مستقبلا مع شريكك

إذا كان التقدم في السن معًا و جنبا الى جنب يبدو غير جذاب ، فقد حان الوقت لإنهاء المسألة…

في السنوات الخمس القادمة ، تتخيل مستقبل رائع مليء بالنجاح… تصل إلى المكان الذي تريد أن تكون فيه في حياتك المهنية … تحصل أخيرا على الشجاعة للإنتقال إلى مدينة جديدة …وأنت سعيد حقا… وفي نفس الوقت، تجد أن أحلامك ومخططاتك لا تشمل شريكك وزوجك… إذا كنت لا تستطيع أن ترى مكانا لشريكك في ما يناسب حياتك الجديدة…فرجاءا…ابحث وقدم لنفسك معروفا …حاول العثور على شخص قد يفعل.

لم أعد أهتم… ولم أعد أكترث

التدقيق العاطفي يعني أن زواجك قد يحتاج إلى أن ينتهي…

فعلت زوجتك شيئًا من شأنه, في العادة, أن يجعل دمك يغلي… لكن الآن لا يزعجك ذلك… في هذه المرحلة من علاقتك ، لقد دققت و راجعت حساباتك عاطفيا… إذا لم تكن هناك رغبة في العمل على زواجك ، فقد انتهيت تقريبًا… يستلزم وجود شخصين للحصول على زواج ناجح… علبك أِذن إما طلب المشورة لمعرفة كيف يمكنك إجراء بعض التغييرات اللازمة ومحاولة أِصلاح ما يمكن أِْصلاحه… أو الاستعداد لمغادرة السفينة.

لديك الكثير من الاستياء

أِن أصل كل طلاق ، سواء كان الزنا أو القطيعة أو الجدال كثيرًا أو عدم القدرة على التملق… يأتي من أعظم الأسباب ألا وهو الشعور الكبير بالاستياء… في مرحلة ما من العلاقة ، سيُنمي شخص ما الشعور بالاستياء تجاه الآخر…

الإستياء يمكن أن ينمو خلال العلاقة… إن مفتاح نجاح العلاقة لا يكمن في إظهار الاستياء…بل في التعامل معه والتصريح به وذلك في محاولة للتغلب على هذا الشعور الذي قد يؤدي الى ما لا تُحمد عقباه… فإذا كنت أنت أو زوجك لديكم هذا الشعور الخانق بالاستياء… فتحدثوا وعبروا عن ذلك أو خططوا لإستشارة أخصائي يساعدكم على تخطي محنتكم…

طلب النصح و المشورة لم يساعد بتاتا

بالنسبة للعديد من الناس ، العلاج هو الملاذ الأخير…ربما كنت قد اتبعت هذا الطريق مع شريك حياتك من قبل …ولم يتغير شيء…فإحتياجاتك لم تُلبى بعد… وأنت تشعر بتحسن أكثر حين تكون بمفردك… فإذا كنت تشعر أن المحترفين أو الأقارب لا يستطيعون مساعدتك… فقد يكون حان الوقت للتفكير في الطلاق.

أنت تعرف السبب الحقيقي وراء طلاقك

خذ الوقت لمعرفة ما هي طبيعة و نوع العلاقة الذي تريد أن تعطي وتمنحها لشريكك من خلال الارتباط به…فكر جيدا في ما الذي يحفز قرارك للزواج بالضبط ؟

سواء كنت غير سعيد أو يائس أو متعب للغاية من الاستمرار في المحاولة …فإن فهمك المنطقي يساعدك على اتخاذ قرارك… وكلما استند هذا القرار إلى تحليل دقيق للأسباب و المسببات…كلما كان من الأسهل التعامل مع الطلاق…

لقد تزوجت معتقدا بذلك أن الزواج هو الحل الأمثل لمشاكلك

كما أن إنجاب الأطفال لن يحل المشاكل الموجودة في زواجك… فالزواج بالتأكيد لن يحل مشاكل العلاقة الأساسية أيضا… الزواج لن يحل المشاكل ، مثل الشعور بالوحدة وعدم الرضا…. إذا تزوجت لأنك ظننت أنه سيحل مشاكلك الشخصية أو مشاكلك العاطفية… فلن يمر وقت طويل قبل أن تدرك أن القرار كان خاطئا من الأساس…فما بني على طمع و على باطل فمصيره واضح و محسوم.

الأكثر مشاهدة